أكدت الأبحاث أن النحل يفرز بعض العناصر الكيميائية التي تمنع نمو و انقسام الخلايا السرطانية تحتويها حبوب اللقاح الموجودة بالعسل , و هذا ما أكده الدكتور هافاس بفرنسا , بدليل عدم وجود مرض السرطان بين النحالين , و عزز رأيه هذا الدكتور الأمريكي بيك حيث اكتشف في أكتوبر سنة 1985 مادة جديدة في سم النحل لها تأثير فعال لتسكين الألم و أنها أقوى من المورفين بعشرات المرات , و أطلقوا عليها إسم "دولين" و أن هذه المادة لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين .
و يمكن إستعمال هذه المادة في علاج السرطان و علاج الألم الذي ينشأ عنه .
و في اليابان تم استخدام غذاء ملكات النحل ضد نمو الأورام الخبيثة و يرجع ذلك إلى دور غذاء ملكات النحل في كونه يحطم الأحماض النووية في الخلايا السرطانية ,
و هذا التأثير يتم ببطء شديد .
و يمكن إستعمال هذه المادة في علاج السرطان و علاج الألم الذي ينشأ عنه .
و في اليابان تم استخدام غذاء ملكات النحل ضد نمو الأورام الخبيثة و يرجع ذلك إلى دور غذاء ملكات النحل في كونه يحطم الأحماض النووية في الخلايا السرطانية ,
و هذا التأثير يتم ببطء شديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق